في نصف رغيف خُبز، هرست حبيبة، أمي، مزيجاً من حبات الفول والطعمية والطماطم مع كأس شاي. كُنّا بعد العاشرة صباحاً. فجأة من غرفتي سمعت صوت رزعةٍ على الأرض. تركت رغيفي ومن سريري فززتُ. لم أُخض، تعودت على مثل هذه الوقعات. مرمياً على الأرض وجدته. حلا ومحمد أولاد أختي رغدة...