بعد فترةٍ من استيلاءِ قوّات الفصائلِ المتحالفة على دمشق، وإعلانِ أحمد الشرع نفسَه فاتحًا ورئيسًا، صرّح بأنّه لا يريد إحياء صراعات مرَّ عليها أكثر من ألف وأربعمائة عام، في إشارة إلى سلسلة الحروب التي دارتْ في المنطقة آنذاك، وخلقت الانقسام الشيعيَّ– السنّيَّ. بعدها...