جئتُ إلى الجزائر العاصمة في خريف 2020، لأجل إقامة فنّية كان الهدف أن أعمل على مشروع يخص اللاجئين من دول الساحل الإفريقي، لكن الأمر تأخر حتى ألغي. في المقابل، بدأت أذهب إلى الناحية الغربية من المدينة، بالتحديد إلى الحي الشعبي باب الواد المُطل على البحر. لا يُمكن القول...