"أليس داخل المهرجة التي تضحك الناس شخص حزين !" كانت هذه هي العبارة الأولى التي أواجَه بها عندما أقول بأني مهرجةٌ بدوام جزئي. تستفزني هذه العبارة ولكنني اليوم أقارب بين هذه المعلومة الكليشيه وحقيقة التهريج من خلال تجربتي. في عام 2014 تحولت في بيروت إلى امرأةٍ غير مرئية...