كنت أستيقظ في السادسة صباحًا، أخرج في السابعة، وأتحدث بلا توقف من الثامنة إلى الرابعة مساءً، وفي الساعات القليلة التي تفصل بيني وبين الوردية الجديدة، أريح جسدي وعقلي وكأن ذلك سيعفيني من ضغط اليوم الجديد، لكن بلا طائل. أثناء فترة عملي، كنت اسأل جميع زملائي عن المدة...