هذه كتابة سِكْسيّة تُغازل الذكريات وتتحين بصّة قبول. هذه كتابة غرامية تأخذُ الأمكنة بالباط. كتابة حقيقية وفانتازية وهشّة وجارحة وناعمة ومؤلمة وهجّامة وذاتية وفولكلورية. هذه كتابة منفلتة عاطفيًا لأنها عن أمي وبلاد الجدّ – المعبود آمون. الدليل؟ صوت الكيبورد خفيض كطفل...