عندما أطفأ الموت أنفاس جدتي لأبي قبل أسبوعين، توقّفت النكات التي بدأت في الظهور في فضاء القرية عن عناد العجوز المئوية التي راوغت الموت لـسبع سنوات. إحدى عجائز القرية أوصت أحفادها بالزواج من «قرية الـجُبَا»، في ريف تعز، مسقط رأس جدتي، إن أرادوا نساءً يعمّرن طويلًا،...