جروح لا يشفيها الزمن وحده
أدركت أن ما تعرضت إليه في طفولتي هو “تحرشٌ جنسيٌ”. كنتُ ضحيةً، لكنني أخفيتُ أثر الاعتداء بداخلي على قسوته. بعد وقت عرفت أني لست وحدي، أنا جزء من كثيرين وكثيرات وكلنا نحمل جروحًا لا تندمل
اقرأ أكثرأدركت أن ما تعرضت إليه في طفولتي هو “تحرشٌ جنسيٌ”. كنتُ ضحيةً، لكنني أخفيتُ أثر الاعتداء بداخلي على قسوته. بعد وقت عرفت أني لست وحدي، أنا جزء من كثيرين وكثيرات وكلنا نحمل جروحًا لا تندمل
اقرأ أكثرهذه حكاية بنت اسمها بخيتة من مدينة اسمها الفاشر.. لكن للأسف الحكاية لا تخصها وحدها بل تخص أكثر من ربع مليون إنسان “كانوا” من سكان المدينة ..
اقرأ أكثرجلستُ في المقعد الخلفي، أحاول العبور من العتمة إلى احتمالات الرؤية مجدّدًا
اقرأ أكثرالكراهيةُ متجذّرةٌ في رغبةِ السوريينَ بسكب الأذى. ربما إشباعاً لرغباتٍ انتقاميّةٍ جمعيةٍ أو فرديّة، أو إفراغاً لعنفٍ كامنٍ، استمتعَ بعضُهم بتمزيقِ أرواحِ البعض الآخر حتى في الشتات
اقرأ أكثركبرتُ في بيت لم يعرف الألوان، لكنه امتلأ بالقصص. كنتُ عيون والديّ الكفيفين، أرسم لهما العالم بالكلمات: أصف الأفلام التي نشاهدها سويًا، ألوان ثيابنا، ملامح إخوتي، وحتى حركة الشارع خلف النافذة
اقرأ أكثر