صباح يوم عشرين ماي/ مايو الماضي، استيقظ شارع لكسمبورغ على مشهد مختلف، فالواجهة الخشبية لفيلا إيفون أمست رمادًا، غطى سخامه نقائش وزخارف "الآرت ديكو" المزينة لمبنى أمسى رمزًا المهتمين بفنون العمارة والتاريخ، ممن اعتادوا تصويره والوقوف عنده. ففي السنوات الماضية، مثّلت...