يتجه العالم اليوم إلى ردّ الاعتبار للفئات التي كانت معزولة أو غير مندمجة مع السياق العام والغالب للأمم والمجتمعات، مثل الانطوائيين والمختلفين ثقافيًا، فالوحدة ليست أزمة لفنانين ومثقفين أو مختلفين أو فقراء ومهمشين، إنها قضية متصلة بوجودنا وشعورنا بهذا الوجود وتقييمنا...