مشيــــــــــ
سمعـــــــــــ
نظـــــــــــــر
رسمـــــــــــ
غرفــة ضــوء
Khatt_30
كلُّ الخطوطِ
كتاب و كاتبات
هيئة المفقودين.. المفقودة
مشيــــــــــ
تمام صيموعة
بعد أسابيع من إعلان تأسيسها، لا وجود فعلي لهيئة المفقودين في سوريا على أرض الواقع. لا مبنى، لا كوادر، لا إعلان عن أعضائها، ولا أي تحرّك يوحي بأنها بدأت مهامها.. حتى مدّة الشهر التي مُنحت لتشكيل كادرها الإداري مرّت...
تكنولوجيا تلتهم الذاكرة
سمعـــــــــــ
نهى الحناوي
غدا يضعون التحذيرات على هواتفنا الذكية.. كما على علب السجائر!
إلى أين يذهب رُحَّل المغرب عندما تخونهم الأرض والسماء؟
مشيــــــــــ
إيمان بلامين
ثماني سنوات من العطش الذي لم يعد يصيب الأرض فحسب، بل بدأ يتسلّل إلى أرواح الرحّل وإلى نمط حياتهم الذي ظلّ صامدًا أمام الزمن، لكنه يترنّح اليوم أمام الجفاف والسياسات المناخية التي تكتم أصواتهم
رسائل من دمشق.. ما يطلبه المنفيون
سمعـــــــــــ
زينة شهلا
تأخر نشر هذا البودكاست قليلا في نهاية العام الماضي، ثم سقط نظام الأسد وكان ما كان. يبدو ضربا من خيال، كم تغيرت سوريا بين ليلة وضحاها، ولا تزال تتغير. لكن يبقى السؤال: هل يبقى المنفيون متصلين بسوريا عبر خيوط...
كم تدفع لترتاح؟
غرفــة ضــوء
محمد ناهي
في الأسواق الشعبية الجزائرية، يُباع البخور بالميزان، والبركة بخيطٍ أخضر، وتُعرض الحكمة على الطاولات إلى جانب التمائم
هيئة المفقودين.. المفقودة
مشيــــــــــ
تمام صيموعة
بعد أسابيع من إعلان تأسيسها، لا وجود فعلي لهيئة المفقودين في سوريا على أرض الواقع. لا مبنى، لا كوادر، لا إعلان عن أعضائها، ولا أي تحرّك يوحي بأنها بدأت مهامها.. حتى مدّة الشهر التي مُنحت لتشكيل كادرها الإداري مرّت...
تكنولوجيا تلتهم الذاكرة
سمعـــــــــــ
نهى الحناوي
غدا يضعون التحذيرات على هواتفنا الذكية.. كما على علب السجائر!
إلى أين يذهب رُحَّل المغرب عندما تخونهم الأرض والسماء؟
مشيــــــــــ
إيمان بلامين
ثماني سنوات من العطش الذي لم يعد يصيب الأرض فحسب، بل بدأ يتسلّل إلى أرواح الرحّل وإلى نمط حياتهم الذي ظلّ صامدًا أمام الزمن، لكنه يترنّح اليوم أمام الجفاف والسياسات المناخية التي تكتم أصواتهم
رسائل من دمشق.. ما يطلبه المنفيون
سمعـــــــــــ
زينة شهلا
تأخر نشر هذا البودكاست قليلا في نهاية العام الماضي، ثم سقط نظام الأسد وكان ما كان. يبدو ضربا من خيال، كم تغيرت سوريا بين ليلة وضحاها، ولا تزال تتغير. لكن يبقى السؤال: هل يبقى المنفيون متصلين بسوريا عبر خيوط...
كم تدفع لترتاح؟
غرفــة ضــوء
محمد ناهي
في الأسواق الشعبية الجزائرية، يُباع البخور بالميزان، والبركة بخيطٍ أخضر، وتُعرض الحكمة على الطاولات إلى جانب التمائم
نستخدم ملفات تعريف ارتباطية (كوكيز) خدماتنا لك. تجد معلومات إضافية حول ذلك في
سياسة الخصوصية
المتعلقة بنا.
We use cookies to improve our services for you. You can find more infomation in our
data protection declaration
.
موافق // OK