سمعـــــــــــرسائل من دمشق.. ما يطلبه المنفيونزينة شهلا تأخر نشر هذا البودكاست قليلا في نهاية العام الماضي، ثم سقط نظام الأسد وكان ما كان. يبدو ضربا من خيال،... غرفــة ضــوءكم تدفع لترتاح؟محمد ناهي في الأسواق الشعبية الجزائرية، يُباع البخور بالميزان، والبركة بخيطٍ أخضر، وتُعرض الحكمة على الطاولات إلى جانب التمائم مشيــــــــــلماذا تشعرنا مدننا بكآبة ما بعد السفر؟شفاء القضاة إذا لم تكن العائلة أو الأرض كافيين للشعور بالسعادة عقب العودة للوطن، فما هو الوطن إذًا طالما لا نشعر بالانتماء... سمعـــــــــــطقوس الألفة والقلقعلي موره لي متى تصبح العادة اليومية وسيلة لضبط إيقاع اليوم، ومتى يمكن أن تتحول إلى قيد يكبل إمكانية الحركة؟ مشيــــــــــكيف يتقاضى الناس في غزة؟وردة الشنطي العدالة هنا لا تزال تحت الركام.. أجساد قضاةٍ ومحامين وموظفين تنتظر الانتشال، مئات الآلاف من الملفات المحروقة، وركام بالأطنان.. غير... غرفــة ضــوءلاوعي البيوت المكشوف بالدمارمروان طحطح عدتُ لصور الدمار التي التقطتها في قرى الجنوب وفي بيروت. نظرتُ مرارًا إليها محاولًا إزالة الركام عنها وعن البيوت التي... مشيــــــــــالنوارسُ تحنّ لشطآن هذه الـ دزايرريحان مرغم الليل في دزاير عالم بحدّ ذاته، والليل في القصبة السفلى تحديدًا مسرح كبير، يظهر ممثلوه من شباب، وأطفال، ونساء ليل،... مشيــــــــــطبخة المجدّرة (١).. وصفة لقراءة بلاد الشامموريس عايق من العدس والبرغل والأرز إلى خرائط السلطة والتجارة والثورة في بلاد الشام.. هل يمكن لوصفة بسيطة أن تُخبرنا شيئاً عن... غرفــة ضــوءحياة السُطوح و.. موتهاأحمد الخطيب بعض سطوح الأبنية السكنية في المدن المصرية لا تنمو إلى الأعلى، بل تنكمش وتنسحب إلى الداخل على غرار القصص الشعبية... مشيــــــــــفوّهة الحرب مصوّبة نحو الضباع المخطّطةسوسن الحسين مثلما هُجّر البشر من ديارهم خلال الحرب، وجدت الضباع نفسها مطاردة ومشرّدة في الشمال السوري، تصارع من أجل البقاء في... مشيــــــــــأين ذهب الحب في الدراما وشوارع المدينة؟آية طنطاوي تخلّت الدراما الرمضانية هذه السنة عن أبطالها الخارقين، كأنّما سلّمت وصفتها إلى شاشة تيك توك التي لا تزال تحتفي بالأبطال... مشيــــــــــصرخات لم يسمعها أحد في السودانملاذ البدوي من استطعن الفرار أو النجاة، انعقدت ألسنتهنّ حين شرعن بذكر تفاصيل الانتهاكات الجنسية والفظائع التي ارتكبتها قوات الدعم السريع بحق... رسمـــــــــــحين تنكسر النظرةإيما الحركة من نظرة طائرة باردة، تتغيّر العدسة فتتكشّف ملامح إضافية.. شرفة فغرفة معیشة فدرج صغیر فصورة لامرأة تحمل طفلًا، فتعويذة تحفظ... مشيــــــــــعماء المتفرّج على آلام أهل غزّةريم طراد في النهاية، كبسة واحدة كافية لأن تخلّصنا من الجثث، ومن أصوات الطائرات، ومن قرقرة البطون الفارغة.. نظـــــــــــــرمسرح على ضوء اللّيدأشرف أحمد ما الجدوى من إنجاز عرض مسرحي في دمشق اليوم؟ لا أدري.. كل شيء ضبابي، غامض، مضطرب.. ذقنا الدم والسمّ حتى... مشيــــــــــأحاديث عائلة سورية على هامش مجزرةأحمد علي في مدينة الدريكيش في الساحل السوري لم تُسفك الدماء كما في مناطق مجاورة، لكن الخوف كان طاغياً.. في بيتٍ على... مشيــــــــــمئات "الذنوب" للموت في الساحل السوري كمال شاهين وحدهم، الضحايا من السوريين، من دفعوا ثمن هذه المعادلة: شيخٌ مسنٌّ من قرية عزلاء منسية، صار فجأةً “علوياً” بما يكفي... مشيــــــــــأن تقرأ دراجة ناريةعبير داغر إسبر في قيادة الدراجة، تقتضي فرديتك الشراكة بحتمية لا يمكن الاستغناء عنها أو التحايل عليها، كونها شراكة حسية، لا بين روح... مشيــــــــــتيليغرام.. رسائل فلسطينية عابرة للحواجزثائر حسين يمدّ تطبيق تيلغرام ويصل الطرقات المقطوعة في الضفّة الغربية، يصبح معبرًا جديدًا لمواجهة سطوة الاحتلال الأمنية التي وصلت إلى حدّها... مشيــــــــــالحيط يتكلم عربي.. المقاومة يا ولاد الـ ..نوف السعيدي في مجتمع يعلي شأن اللباقة واللياقة والصوابية السياسية، يتحرر المخربشون والمخربشات من الحذر والتنميق، ويكتبون متحررين من الرقابة، والنقد، والاضطهاد المزيد من المنشورات